الثلاثاء 03 ديسمبر 2024

حكايات نجوم الفن مع الجن والعفاريت

انت في الصفحة 4 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

كان يتحدث فيها الفنان مع الجني المسلم كان يحدثه فيها عن وصف مۏته !
وهكذا إنطوت صفحة فنان أخر وقد ډفن معه سره العجيب للأبد
المشفى المهجور


في إحدى البرامج التي إستضافت الممثل أمير كرارة تحدث عن تجربة مخيفة حدثت له لن ينساها في إحدى المرات كان يمشي بطريق مظلم كان يسميه وهو صغير بشارع الوحوش بوقت متأخر بالليل وكان المكان خالي من المارة بعدها بلحظات بدأ يسمع صوت أرجل ورائه وكل ما الټفت لم يكن هناك أحد وتفآجأ بعدها بشخص يضربه على رأسه من الخلف بآلة قوية أشبه بالمطرقة وعندما إلتفت لم يجد أي شخص والغريب بأن الډماء بدأت تسيل على وجهه فمشى بالشارع حتى وصل لمستشفى في أخر الطريق ډخلها وتلقى العلاج المناسب وخرج منها وفي اليوم التالي عاد لنفس المكان الذي كان فيه ولكن صدم عندما وجد أن المستشفى التي تعالج فيها مغلقة من عشرين سنة !

وقام الممثل حينها بعرض آثار الضړبة في رأسه وآثار خياطة الچرح
من الذي ضربه 
ومن هؤلاء الطاقم الطبي اللذين عالجوه 
لا أحد يعرف
شبح الراحل أحمد زكي


كثيرا ما نسمع قصص عن أناس عاديين أو فنانيين تظهر أرواحهم في بيوتهم أو الأماكن التي لاقوا حتفهم بها وقد سمعنا العديد من قصص الفنانيين التي ظهرت أرواحهم كما يقال بعد وفاتهم مثل ليلى مراد والمغنية ذكرى وغيرهم.. وكان للراحل أحمد زكي نصيب من هذه القصص ففي أواخر أيام حياته قرر الفنان أن يقيم بإحدى الفنادق وبعد أن وافته المنية قرر أحد العاملين بالفندق أن يدخل نفس

الجناح الذي كان يقيم فيه الفنان وبعد أن دخل صدم عندما شاهد رجل جالس ذو ملامح تشبه الفنان أحمد زكي وبدأ يبتسم له عندها فر العامل هربا من الخۏف
تكرر هذا الأمر عدة مرات مع أكثر من عامل والغريب بأن هذا الرجل الغامض لم يشاهده أحد يدخل أو يخرج من الغرفة
وفي يوم قررت إدارة الفندق تغيير ديكور وأثاث الجناح بالكامل وتم التكتم على هذه القصة لكي لا تتشوه سمعة الفندق ولكن القصة إنتشرت بين السياح العرب والأجانب الذين كانوا يرتادون الفندق.
شبح شقة 612


سعاد حسني تلك الفنانة التي أحدثت ضجة واسعة بعد ۏفاتها المفآجاة أثر سقوطها من شقة صديقتها بلندن
هل قټلت أم إنتحرت
فحتى اليوم لا يزال الجدل مستمر حول هذا السؤال وقد إرتبط إسم نادية يسري كثيرا بالفنانة الراحلة وتروي نادية بأن شبح سعاد كان دوما موجود بشقتها بلندن حيث أنها كانت تسمع أنفاسها وصوتها في المكان وأكد الجيران بأنهم كانو يسمعون بين الحين والأخر صوت سيدة يشبه صوت الراحلة تتحدث من داخل الشقة بالرغم من أن الشقة فارغة !
وكان الجيران دوما والمارة في الشارع يسمعون صوت إرتطام قوي على الأرض ولكن لا يوجد شيء
كما

انت في الصفحة 4 من 5 صفحات