الأربعاء 18 ديسمبر 2024

قصة حدثت بالفعل

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

عاد الأب من عمله مساءا
فوجد الباب الرئيسي مغلقا من الخارج وهذا من غير عادتهم اقفال الباب
فتح الباب بالمفتاح الذي يحتفظ به
ودخل ولم يجد زوجته وابنه في المنزل
وبحث عن زوجته وابنه في كل مكان ولم يجد لهم أثرا بعد مرور ساعات ذهب وابلغ مركز الشرطة وعاد لمنزله ولم يستطع النوم في تلك الليلة.
وفي اليوم التالي تلقى مكالمة من رقم غير معروف

وكانت المتحدثة زوجته أخبرته 
فأخبرته أين يمكنه العثور على ابنه ودلته على مكانه 
فقال لها اين أنتي الآن 
قالت انها بمنطقة بهيواني واقفلت الخط بوجهه ذهب الأب للمكان وهنا كانت الصاعقة
حيث وجد ابنه ملاقي اجله داخل صندوق تحت السرير
بعدما قامت بوضع قفازا في فمه في صندوق وبعد ان تأكدت من انتهاء اجله
هربت
ابلغ الأب الشرطة واخبرهم بما حصل وعند التحقيق معه قال الأب ..
انه تزوج زوجته في عام 2016 وهي لم تكن راضية عن الزواج فتم اجبارها من قبل والدها رغما عنها
ومن يومها انقلبت حياتي للچحيم حيث فقدت ابنتي في البداية في ظروف غامضة 
لقد اتصلت علي زوجتي قبل شهر واخبرتني أن ابنتنا فاقدة الوعي ولا تستجيب لها فأتيت للمنزل مسرعا وحملت ابنتي لاقرب مستشفى وهناك أعلن الأطباء ۏفاتها واليوم فقدت ابني باعتراف منها !
وخلال فترة قصيرة تم إلقاء القبض على الأم
واعترفت انها انهت اجل ابنتها وابنها وليست نادمة على ذلك فهي تفضل أن تقضي حياتها بالسجن بدلا من أن تعيش مع زوجها وتنجب منه الأطفال وهي تواجه الآن الحكم بالس جن مدى الحياة 
أما زوجها فتزوج من امرأة اخرى وأكمل حياته
مساكين هالاطفال هم الضحېة بالنهاية يعني اقدرت تقتلهم وما قدرت
تهرب وتطلب الطلاق !
اترك لكم التعليق برأيكم لماذا اغلب الامهات اذا ارادت الاڼتقام من زوجها انتقمت منه بأطفالها تذكرت العراقية اللي رمت اطفالها من النهر اڼتقاما من زوجها
المفروض يكون الحكم عليها بالمۏت بنفس الطريقة وټموت بالبطيء
تمت اذا اعجبتكم قولولنا رايكم في التعليقات
ان انتهيتم من القراءه صلوا على خير خلق الله
والله هيرضيكم . صلى الله عليه وسلم
والان تابعو معنا قصة تزوج رجل أعمال من سكرتيرته سرا وبعد شهر العسل بفترة جاءت السكرتيرة لتخبر الرجل بأنها حامل ..
تزوج رجل أعمال من سكرتيرته سرا وبعد شهر العسل بفترة جاءت السكرتيرة لتخبر الرجل بأنها حامل ..
جن جنون الرجل وبدأ ېصرخ في وجهها كيف تجرأت وقد اتفقنا أننا لا نريد أولادا من هذه الزيجة
أجهشت المرأة بالبكاء وبدأت تروي كلاما عن شعورها بالوحدة وعن حبها للأطفال ورغبتها في إنجابهم وتربيتهم والتي لم تستطع مقاومتها رغم اتفاقهما.. رق قلب الرجل عندها وقال لها بأنه لن يكون نذلا معها وسيلبي لها رغبتها 
ولكنه فكر ماذا لو جاءت زوجته إلى المكتب ورأت بطن السكرتيرة المنتفخ وهي تعلم أنها غير
 

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات