المقداد والمياسة
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
وفر وحملت عليه المياسة وصاحت صيحة عظيمة وطعنته بكل ما تملك من قوة فتلقاها بثبات وضړب جواده بالسوط فخرج من تحته كالريح فبادرته بطعڼة أخرى فزاغ منها إلى تحت بطن الجواد واقتلع المياسة من على جوادها ورماها على الأرض وقامت المياسة وهي خجلانة متغيرة اللون
ذهب جابر بن الضحاك إلى الفارس الملثم وطلب منه أن يميط اللثام عن وجهه فلما رآه عرفه وعرف فقره فرفض زواجه من المياسة وقال لها كفى عن هذا الكلام ولا تطمعي فيه أبدا فكيف وقد خطبك ملوك العرب وساداتهم أن ترغبي في هذا اليتيم وهو ضعيف قومك وفقير عشيرتك ولكن المياسة أصرت عليه وآثرت أن الامر واعتذر لسادات قريش واستشار قومه فنصحه أحدهم أن يغالي في
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وقال للمقداد مهر ابنتي اربعمائة ناقة حمر الوبر سود الحدق لم يحمل عليها شيئ وأربعمائة رأس خيل مجللة وسرجها وركابها من ذهب ومائة جارية ومائة عبد ومائة أوقية من المسک وخمسون أوقية من الكافور ومائة ثوب من الديباج وعلبة قمطر مملوءة من ثياب مصر وعسل الشام وألف أوقية من الذهب الاحمر وألف أوقية
فقال المقداد لك ذلك وخرج من ديار كندة طالبا مهر المياسة فألتقى قافلة بها ثلثمائة ناقة حمر الوبر والكثير من بضائع مصر والشام ويقودها ثلاثة فرسان فصاح صيحة عظيمة وحمل عليهم وقال له أحدهم ويلك ارجع عن سادات الحرم وسكان مكة وزمزم فقال المقداد أهلا ومرحبا من أي قبيلة انتم فقالوا نحن بنو هاشم وعندما عرفوا حكايته قالوا له لقد ظلمك عمك وما طلب ذلك في مهر ابنته المياسة إلا لهلاكك ووهبه كل واحد منهم مائة ناقة ثم التقى ابن قيس بن مالك وبنت عمه الخنساء وانقذهما من الذين اسراهما ثم انطلق إلى أراضي كسرى بالعراق وقتل من فرسان كسرى الكثير وهو فى كل ذلك على حدود العراق فبعث قائد السرية لكسرى يخبره بعجيب أمر
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
العرب مثله.